المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٠٩

من يكسر مجدافيك هو شخص بالتأكيد لا يقوى على التجديف معك

صورة
يسخر الله للناس ناس اخرين ليكونوا وقودا لطاقتهم ناس يشكلون بتواجدهم عالما من البهجة والدفء كما ان هناك ناس يكرهونهم لانهم لا يقوون على محبتهم ان من لم يستطيع الوقوف بجوارك هو شخص عاجز عن أداء هذا الدور لا أكثر ولا أقل وتأكد يا صديقى أن من يكرهك هو شخص يحبك بحنون فلمن لا يعلم الكره هو الوجه الآخر من عملة الأهتمام هما اهتمام شديد لصاحب هذه المشاعر الموجهة لذلك أنا اطمئن جدا ان وجدتنى لا أهتم أساسا لأحد ضايقنى فهذا يعنى بالتأكيد اننى لم أحبه ولم أكرهه هناك الكثير من الناس تنشغل بناس أخرى بلا داعى تنشغل بمضايقتهم وخنقهم ومحاولة إحباطهم لهدف خفى داخلهم أو حتى بلا هدف فالكره درجة من درجات أهتمام عظيمة أوغيرة وحقد اتمنى ان يتخفف حامل الكره من ذلك العبء

وكأنه حزن

صورة
-1- بشائر الخريف ورائحته دائما ما تحمل لى حالتى الان رائحة اختلاط ندا كاذب صباحا مع طين الارض الزراعية التى اعبرها صباحا لأعيش حالة زائفة من التأمل الاجبارى فاستمع لاحدث الأغانى المزعجة فى التوك توك تظل روحى فى حالة اختناق الى ان اسمع زعابيب الهواء تلف الشوارع وتسكت همهمات الرجال والنساء المارين بشجاعة فى الظلام عينى معلقة فى السقف الضيق على ... وقدماى تمثلان سيرا تمثيليلا فى ارجاء الشقة الصغيرة اختنقت من الافكار الكثيرة التى تطرأ على عقلى بحماس لتنفيذها ولا تتركنى الا بخروجها الفعلى وتحققها ليس نكران لنعمة التحقق بقدر ما هو لمن تتحقق انت بحاجة لنظرة شغف منه بما حققت انت دائما تقصده اثناء قيامك بهذا التحقق تفكر وانت تتحرك فى الحياة انه يراك وانه ينتظر لحظة لقائك لتخبره ويخبرك تتعانقا وتتعاركا وتتعانقا ثانية ثم تناما سويا تتبادلان سوائل الحزن والفرح المنسابة على الوجه والجسد فى نعومة الحرير حتى تصلا لنشوة التحقق الفعلية فى هذا اللقاء . -2- بشائر الشتاء تلك التى تلهب احاسيسى تجاه التأمل والكتابة والحب أنتظر ذخاته بشغف ولهفة اريده حالا اريد ذلك الشعوربالبرودة اندفع فى حضن ابنتى ننتظر انا

- تانى مرة نشر عشان اقول انى فعلا عملت اللى قلته ومش مصدقة ، بجد عملته فعلا أحساس مؤلم

صورة
انك تتحمل اى حاجة "عشان خاطر" أنا دلوقتى بكتب وأنا فى منتهى العصبية وحرقة الدم ، ملعون أبو كدا... أعصابى هاتنفجر، حاسة أن شرايينى هاتطق بمعنى الكلمة أنا باحاول أخذ قرارات مهمة فى حياتى واللى منها أنى بعد كدا معنديش أستعداد أنى أجامل حد و هانفض الطيبة والسذاجة اللى مغطيانى لازم أتحرر من آسرالحساسية والشفافية والمثالية ..! أتحرر من عبودية المحبين كان عنده حق زمان " أحمد شافعى " لما كنا قاعدين مع بعض مرة على "التكعيبة" وكنا بنتكلم عن الشفافية والحساسية والحاجات دى ، وان الدنيا جميلة وكل الناس طيبين وأن الحب دا بيرفرف كدا على العالم ، قالى :- "انت عايشة فين ، إحنا بشر، والبشر الطبيعى لازم يكره ولازم يحس بكل المشاعر اللى أنت بتقولى عليها شر - الشر الحقيقى أنى أضغط على نفسى عشان أتحمل حاجة مش أو حد خانقنى أو أكدب ، والأنسان الصادق فعلا هو اللى ميكدبش على روحه ويخليها تشوف الحاجات عكس ما هى عشان ميحسش بالمشاعر الوحشة اللى بتقولى عليها ... - أيوا رغم انى كنت باقاوحه كتير فى دا إلا أنه كان عنده كل أنت كنت على حق ، أصعب حاجة أنك تكدب أحساس حسيته تجاه حد أو حاج